219

طویل زکات

ژانرونه

============================================================

ومما يدل على ذلك ما هو جاري العالم العلوية ألا هي المضترق والإ الأجزاء المجموعة ف العالم البصغير الذي هو الإنسان، فالعالم العلوى يتلألأفيذ هو العالم اليسيط، عالم الفضائل ومعدن التأييد المتصل منه يالعالم وكمالا، الصغير الذي جمع قيه درجات الفضائل وعالم الرذائل، فالتصر يتبوعه يكون ذلك والتوفيق مجموحه، والتسديد مرجوعه ، والملائكة حفظته ومسكوله التركييية والرسل قراره ومزروعة ، والكلام حكمته ومسموعه ، والدكر ذلك تأييد.

مركبه، والفكر حركته، والصواب شماره، والصورة الإنسانية التي الامين هي ممكنة في الخلقة البشرية جماله التي لولا هي ما ظهرت فضيلة الكثيرة الذ روحانية، ولا لمع تأييد عقلي، ولا أضاء نور إلهي، ولا شرف جسم التي لمعت طييعي، ولا فتح بصر علوي، ولا نطق لسان علمي، ولا فهم سمع قال الله سي، ولا نزل ملك روحي إلى رسول قدسي: مين ديول ف قالإنسان أحسن الخلائق، فالننس تحصد ما زرعته، وتبلغ ما فاذا حوه شدت، قتصاح لصحبة الملائكة لها، ومخاطبتهم إاها، الإلهية ارتة ومعاينتهم صورتها وهيئتها، قلم تشعر الملائكة عن مشاهدتهم: الضماشر وا والتصور يصورتيم، لما كانت إحاطتهم بشرف چوهرهم، وعرم الكلام عنا عنصرهم ، فهم نقلة الأنوار من العالم البسيط إلى الأنفس المتطلعة إلى عليها، والل الصعود، المتحدة بالبشرف اختلاف الصور قتودي عتها على قدر بشمكن اله اقهامها، وترتيب صورها، ولطاقة حسها، كالبشر الذي يصلح رسول اللهة للرسالة فيكون رسولا ناطقا مبعوثا ، فمن ذلك أن الصور التي تتصور وآنه قدع الملائكة بها هي هيئات التراكيب، وها يتولد من صورها الطبيعة الستة الدال على الكوائن الحادثة بما هو أصاح لسياستهاف المدة المعلومة، 1) سورة الشع وما هو أنفع لهم.

2) سورة الجن 220 0188 3 5 5

مخ ۲۱۹