212

طویل زکات

ژانرونه

============================================================

شرابه وهذا ، للخ يمكن فاعله أن لا يقدر أحدا يسجد بجبهته إلى الأرض وهو يمشي هذا ما لا يكون ولا يجوز لعاقل أن يقبل مثل هذا .

د مشاهد لا أنسه قدل على أن السجود هو الطاعة ، فكان الداخل من الباب شود، وو ما ساجدا طائعا لله ولرسوله ، ولولاة أمره أثمة دينه أبواب الله وحججه، الظاهر معولون ومن بقي متخلقا عن الدخول بقي ف ضلالته وعصيانه وكفره وطفيانه حشيقه، قهم متعكسا ظاهره، حائدا عن طريق هداه، لأنه قد خالف أمر الله أرواحهم معدية.

وعصاه، إذ لم يدخل من باب حطته كما أمره ، قلم ينفعه إسلامه ولا وياطن النتزيل اقرارا بالرسول إذ خالف أمره، ولم يتبع قوله، فهم للكفر يوميذ أقرب منهم للايمان أهله مؤمنين ابزيل الشراب، فميكائيل هو الملك الموكل بالبحار والأنهار، والسحب المركومة مل الظاهر علمه بالأمطار، والرياح المبشرات بالرحمة ، والملحقات للأشجار، ظظمالكه باطة فيه الرحمة ما هو من حده مما جعل له القيام به سمي ميكائيل، وسمي أيضا بالفتح وهو قول "سول لأنه فاتح أبواب السماء ، كما قال الله سبحانه قنتحتا أبواب السماء الأت الباب) : عار متهمر * وفرنا الأرض حمونا فالتقى الطاء على أمرقدر 14 فالسماء اله دغفرل س هو التاطق وأبوابه نقبائه القائمون بدعوته ومفتاحهم هو ما ييسطونه من ااب طائعا لأن علم شريعة الناطق ويناتحون من يربونهم، ممن استجاب لهم، والمتهز السجود ا.زاق المتدفق، وأتهار الماء وتدفقه يكثر ثبات الأرض وعشيها وينمي شجرها كان ذلك تاللا ويطيب شرها، فيكون غذاء للأجسام وحياة لها، كذلك پانهمسار العلم وتداققه يثبت به المؤمنون، ويطيب به مفاتحة الدعاة للمستجيبين فيكون غذاء للأرواح وحياة لها 1) سورة القمره الآية 12011 29 9

مخ ۲۱۲