============================================================
علسى الخمسة الأصليين والأساسين، والمتم الذين هم أمتال الأصليين السابق والتالي ، والأساسين الناطق، والأساس، والمتم ، وهو الإمام السادس من الدور، والوسق هو الذي يكال به، أي هو يعتقده أهل الدعوة وأريايها مستجيبوها، والمكيال هو الذي يكال يه الظاهر والباطل، والمكيال هو الناطق صاحب الشريعة والتتزيل، ونصف الوسق على التأويل لأنه شطر التتزيل ، وقيام الأسس بالتأويل الذي هو شطره، كما قال سيحانه: لقول وجهك شطر المسجد الحرامر وحيث مااكنشم فولوا وجوه نكم شطره1 وشطر الشيء نصف ، قالتأويل نصف التنزيل ، والتتزيل حظ الناطق، وهو حده، وما اتصل به من الجاري من الكلمة والتأويل حظ الأساس، وهو حده وعا اتصل به من الجاري بوساطة الناظق ، لأن الناطق ظهر منه التتزيل والتأويل جميعا، فكان الأساس نصف ما للناطق والجميع للتاطق، كما قال: للذكر مثل جحظ الآنتيين2.
فيجبف هذه الخمسة الأجناس التي بإزائها الحدود الخمسة إذا بلفت خمسة وسق نصف وسق صدقة عنها، أي يچب على الحدود البذين هم الحجة، واللواحق، والجناح، والمأذون، والستجيب، إذا اتصلوا بالخمسة الذين فوقهم وهم الأصلان السابق ، والتالي، والأساسسان الناطق ، والوصي ، والمتم، أن يفاتحوا أهل الدعوة بالييان ويدعوا إلى التاويل لا إلى التتزيل ، وإلى الباطن لا إلى الظاهر الذي هو حظ للتاطق ونصف وسق صدقة عن خمسة أوسق، أي أن التأويل الدي هو حظ 1) سورة البقرة الآية144 و 150 2) مورة الساء- الآية 11
مخ ۱۸۸