93

تأویل ظاهریات

تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين

ژانرونه

وكان يحال في عديد من موضوعات الظاهريات إلى البحوث الرياضية وعلى نحو دائم،

133

بل إن التمييز بين «الوصف النفسي للظاهرة» و«رصيد دلالتها» من أجل الوصول إلى «مضمون منطقي» للمضمون النفسي هو أساس علم النفس الظاهرياتي.

134

واستمرت البحوث الرياضية في الظهور بعد اكتمال المنهج الظاهرياتي وتطبيقه في المنطق فيما يتعلق بالموضوع بوجه عام والحكم والعدد؛

135

فقد ذكرت بوضوح فيما يتعلق بموضوعية المقولات.

136

وقد تم الحصول من قبل على الوجود الفعلي للموضوعات الرياضية والمقولات الصورية من البحوث الرياضية.

137 (ب) المنطق

ناپیژندل شوی مخ