تأویل ظاهریات
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تأویل ظاهریات
حسن حنفي d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرونه
والوعي بالذات نشاط من أجل تأسيس علم شامل، وكلا النظر والعمل ينتميان إلى هذا النشاط؛ الأول لتأسيس علم شامل، والثاني من أجل إقامة نتاج حضاري. الأولى غاية أبدية، في حين أن الثانية غاية زمنية (أرضية).
45
ويسمح الرد الظاهرياتي بمسارات دائمة من أجل تجليات مضامين القصدية.
46
وفي الفلسفة الترنسندنتالية لا يوجد تحليل نهائي، بل توجد دائما بدايات ثم بدايات جديدة.
وفي دراسة «علم النفس الظاهرياتي» تعود إلى الظهور نفس الموضوعات التي تشير إلى بعض الحركية. الشعور له خاصية التوجه والإرشاد.
47
ويتم تحليل الشيء طبقا لتنويعاته وتغيراته بالنسبة للفكرة كعامل متغير.
48
وتستطيع الأنا أن تجد نفسها ككلام في حالة نشاط أو في حالة عادية.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۸۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ