232

تأویل ظاهریات

تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين

ژانرونه

هذه السمة الصورية هي التي كانت توجه المنطق في العصور الحديثة.

69

ومع ذلك، كان للمنطق الصوري حدوده، كان «الأورجانون» بدايات تفكير ذاتي لعلم مثالي.

70

هو مجرد منطق للتطابق أو التناقض، موضوعاته الرئيسية: التطابق، عدم التطابق، والتكيف، كان ينقصه التمييز بين عملية الحدس كبرهان والتمييز التحليلي، المنطق الصوري مجرد الأساس الحامل لمنطق الحقيقة،

71

ولا يصبح المنطق علما إلا بعد ظهور «الرياضيات الشاملة».

72

كانت نظرية فيثاغورس حالة سابقة جيدة،

73

ناپیژندل شوی مخ