تأویل ظاهریات
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
ژانرونه
وتستأنف الظاهريات نظرية العلم في العصر القديم، وبالإضافة إلى نظرية «المثل» استعيد علم النفس القديم كذلك،
49
وتم تفسيره باعتباره خطاب النفس لذاتها؛ أي باعتباره توجها للأفكار؛
50
فعلم النفس القديم بناء على تفسير تراجعي ليس بعيدا عن الفكرة؛ لأن علم النفس القصدي علم الفكرة.
51
كانت العقلانية القديمة مرتبطة أيضا بعلم النفس العقلي الذي كان يتميز بأنه لم يكن علم نفس تجريبيا؛ فالتجربة في نظرية «المثل» مجرد اعتقاد، هي قصد يتم ملؤه كل يوم؛
52
ومن ثم تأخذ التجربة مكانها في الظاهريات كمصدر للملأ، وفي العصر القديم وضع الإنسان من حيث هو إنسان في المجتمع؛ مما يؤذن بالتجربة المشتركة في الظاهريات،
53
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۸۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ