تأویل ظاهریات
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تأویل ظاهریات
حسن حنفي d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرونه
ويمكن تصنيف كل الدراسات الثانوية في ثماني نقاط: (أ)
إدخال الظاهريات كنظرية فلسفية في تاريخ الفلسفة. (ب)
عرض الظاهريات كنظرية فلسفية مستقلة عن تاريخ الفلسفة. (ج)
تفكيك الظاهريات في جوانب عدة، وعرضها في أعمال المؤتمرات. (د)
عرض الظاهريات ابتداء من موضوع مركزي كنقطة بداية أو كمحور رئيسي في الظاهريات. (ه)
دراسة موضوع واحد في الظاهريات دون عرض شامل لكل العلم. (و)
مقارنة الظاهريات، جزئيا أو كليا، مع مذاهب فلسفية أخرى معاصرة أو متأخرة. (ز)
إسقاط وجهة نظر خارجية على الظاهريات ورؤيتها من خلال أقنعة فلسفية. (ح)
تبني حلول الظاهريات في دراسة في موضوع خاص.
وعلى نحو مجمل سرعان ما أطرت الظاهريات في تاريخ الفلسفة كنظرية فلسفية مثل باقي الفلسفات في زمن يعد بالقرون أو أنصاف القرون أو أرباع القرون، بالرغم من أن الظاهريات نفسها تاريخ للوعي الأوروبي؛
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۸۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ