تأویل ظاهریات
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تأویل ظاهریات
حسن حنفي d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرونه
40
ويستعمل المدخل الظاهرياتي للإدراك الحسي الجمالي موضوعات الخبرة السلبية، وملء تجربة الآخرين، وتحليل التمثل والخيال والوجدان.
41
ومع ذلك في ظاهريات الخبرة الجمالية دور الظاهريات قليل للغاية بالنسبة للجمال، لم تتحول الموضوعات الظاهراتية المستعملة إلى منهج ذي قواعد محددة قابلة للتطبيق، استعملت فقط بعد المفاهيم الظاهراتية المتناثرة طبقا للحاجة في التحليل الإيجابي أو في الحجاج النقدي.
وإذا بدأ المنهج الظاهرياتي من التجربة فقد أخذت الخبرة الجمالية كنقطة بداية نحو ميتافيزيقا مرورا بفلسفة في اللغة.
42
وكان يتم اللجوء باستمرار إلى العودة إلى الأشياء ذاتها، واستعملت عدة مفاهيم ظاهراتية مثل: حامل المعنى، واهب المعنى ... إلخ.
43
واستطاع الرد الظاهرياتي استبعاد الاتجاه الطبيعي للإبقاء على الاتجاه الظاهرياتي وحده،
44
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۸۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ