توکل
التوكل
پوهندوی
د. يوسف بن علي الطريف
خپرندوی
دار الميمان للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٣٥ هـ - ٢٠١٤ م
د خپرونکي ځای
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
(١) و(٢) تقدم تخريجه (ص ٣٤). (٣) يعني: فعل الأسباب مع التوكل على الله، وليس المراد محو الأسباب مطلقًا؛ فذلك قدح في العقل، ولم يأت به الشرع المطهر. (٤) عبد الرحمن بن أحمد الداراني، الدمشقي، من الزهاد المشهورين، له أخبار في الزهد (ت ٢١٥ هـ) ﵀. له ترجمة في: حلية الأولياء لأبي نعيم (٩/ ٢٥٤)، ووفيات الأعيان لإبن خلكان (١/ ٢٧٦). (٥) رواه عنه: ابن أبي الدنيا في كتاب التوكل (رقم ٤٨) وأبو نعيم في الحلية (٩/ ٢٥٦). وما رُوي عن أبي سليمان ﵀ غريب لا يوافق عليه، فاتخاذ البيوت وغلق الأبواب لا ينافي التوكل على الله، فسيد المتوكلين ﷺ بنى بيوتًا، وباشر ذلك بيده، وأمر بغلق الأبواب، فالخير كله في اتباع السنة، وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله ﷺ. (٦) القائل ابن أبي الدنيا في كتاب التوكل. (٧) زهير بن نعيم، أبو عبد الرحمن السجستاني، البصري، أحد العباد الزهاد المتقشفين (ت بعد ٢٠٠ هـ) ﵀. له ترجمة في: تهذيب الكمال للمزي (٩/ ٤٢٦).
1 / 40