77

ورحت أصاحب بالأنغام الهامسة

الآم الأب وعذاب الأم.

أنت وحدك الذي خلصتني من هذه الحياة الخانقة،

ورفعتني إلى سماء الحرية الجميلة.

أنت الذي أزحت الهموم عن جبهتي،

وحررت روحي فرفرف جناحاها بالغناء،

وسواء ما كان الجزاء الذي ينتظر كتابي،

فإنني أدين لك به؛ لأنه منك وإليك.

ألفونس :

تستحق الحمد مرتين،

ناپیژندل شوی مخ