61

فلنوحد جهودنا، يا شقيقتي المحبوبة،

كما فعلنا في أغلب الأحيان، لخيرنا المشترك!

إن تشددت عليه، فتلطفي أنت معه.

وإن وجدتك مفرطة التسامح، رحت أتعجله

ربما وجدناه عندئذ على حين فجأة ،

وقد أدرك الهدف الذي طالما تمنيناه

هناك فليدهش الوطن، وليدهش العالم كله

لروعة العمل الذي أتمه.

سأنال أنا نصيبي من ذلك المجد،

وستتفتح له أبواب الحياة.

ناپیژندل شوی مخ