وحكمك صائبا، وحظك من العظمة دائما عظيما،
فأنت تعرفينها كما تعرفين نفسك.
الأميرة :
أولى بك ألا تخلعي علي هذا الملق الرفيع،
ثوب الصداقة الحميمة.
ليونورا :
بل الصداقة عادلة، فهي وحدها
التي تستطيع أن تقدرك حق قدرك.
دعيني كذلك أذكر للحظ والمناسبة
دورهما في تكوين روحك،
ناپیژندل شوی مخ