أن نشارك بأيدينا الرقيقة في لعبة الصراع
الدائرة بين الدولة. أليس كذلك؟
ليونورا (لألفونس) :
إنك تريد أن تثيرني، ولكن بغير طائل.
ألفونس :
ألست مدينا لك بهذا من قديم الأيام؟
ليونورا :
لا بأس، ولأبق أنا اليوم مدينة لك!
معذرة، ولا تقاطع أسئلتي (لأنطونيو): هل فعل الكثير من أجل أبويه؟
أنطونيو :
ناپیژندل شوی مخ