105

أن نشارك بأيدينا الرقيقة في لعبة الصراع

الدائرة بين الدولة. أليس كذلك؟

ليونورا (لألفونس) :

إنك تريد أن تثيرني، ولكن بغير طائل.

ألفونس :

ألست مدينا لك بهذا من قديم الأيام؟

ليونورا :

لا بأس، ولأبق أنا اليوم مدينة لك!

معذرة، ولا تقاطع أسئلتي (لأنطونيو): هل فعل الكثير من أجل أبويه؟

أنطونيو :

ناپیژندل شوی مخ