أقول يظهر من التواريخ أن نصر بن أحمد صاحب خراسان المكرم لصاحب الترجمة هو نصر الثاني أبو الحسن السعيد المتوفي 331 والذي ملك بعد وفاة أبيه أحمد بن إسماعيل بن أحمد بن أسد بن سامان لا نصر بن أحمد ابن أسد الذي هو أول ملوك آل سامان وكان والي سمرقند أولا من قبل آل طاهر وبعدهم عقد له المعتمد العباسي في 261 فكانت له بخارى وغزنة وتوفي 279 وملك بعده ابنه إسماعيل الذي ولاه المعتضد خراسان مضافة إلى ما وراء النهر إلى أن توفي 295 فملك بعده ولده أحمد ثم من بعده ابنه نصر بن أحمد الثاني المذكور فالمترجم كان في عصره مكرما عنده وبعده وقد جاء قصة تشيع نصر بن أحمد وعزله في سياستنامه مفصلا وإن قلنا بكون القصة ملحقة بالكتاب فهي على أي حال من الحاقات المغربي المعاند للشيعة أيضا
إبراهيم بن عمروس الهمداني من مشايخ أبي الحسن علي بن بابويه والد الصدوق
والمتوفى 329 يروي عنه بهمدان كما في بعض أسانيد أمالي الصدوق وهو يروي عن أبي علي الحسن بن إسماعيل القحطبي
إبراهيم بن عياش القحي يروي عن أحمد بن ادريس القمي الذي توفي 306 ويروي
عنه أبو عمرو الكشي كذا ذكره ابن حجر في لسان الميزان
إبراهيم بن فهد من مشايخ عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفي 332 وهو
يروي عن محمد بن عقبة - في اكمال الدين الباب الأول - وهو الذي ترجم له ابن حجر في لسان الميزان بعنوان إبراهيم بن فهد الكوفي الذي ذكره الطوسي في رجال الشيعة وقال روى عن محمد بن عقبة وروى عنه عبد العزيز بن يحيى
أقول النسخ الدائرة من رجال الطوسي ليست فيه هذه الترجمة فلعلها كانت في النسخة التي رآها ابن حجر
إبراهيم بن محمد بن بسام المصري أبو إسحاق يروي عنه إجازة هارون بن موسى
التلعكبري الذي توفي 385 كما في باب من لم يرو عنهم من رجال الطوسي
إبراهيم بن محمد بن جعفر بن الحسن بن جعفر بن الحسن - المثنى - ابن الحسن
السبط الشريف الحسني العلوي الكوفي يروي عنه سماعا أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري المتوفي 385 كما في باب من لم يرو عنهم
إبراهيم بن محمد بن أبي حمزة بن عمارة أبو إسحاق الحافظ من مشايخ الصدوق
أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري 381
مخ ۴