بباولِي، غبيٌ غنيٌ عنّى وعثّى، نُذور تدور بِدور بُدور، قُتِل قبْل فيك فيل، تأبّى ثاني باني يأتي، شبِث سبّبَ شَيْبَ شيث.
الخمس: خبرٌ جبَر خير حبْر حبّر، جرَبٌ حرّبَ حرْبَ حرْثَ خرّب، تُحارِبُه تَجارِبه بِجارية بُخاريّة تُجاريه.
الست: بشير تُستَر يُشير بسَيْر يَسير نسير، بِشْرٌ نشَرَ نشْرَ بشرٍ بسرٍّ يسُرُّ.
السبع: تَبْنيه بثَثْتُه تُثبّتُه بُثَينَة ببَيِّنَة يَثْبُتُ بِه تبيُّنُه، نُورٌ توزّ بُوز ثوْر ثوّر بُور نَوْر.
الثماني: نجيبف نُجيب تَحبّبَ بحَيْثُ يُجيْبُ نَحيْبَ تحنَّث يُجْتَثُ.
وأما تصحيف خليل فكنتُ أنا قد كتبتُ الى القاضي جمال الدين عبد الله ابن الشيخ علاء الدين بن غانم، رحمهما الله تعالى، وقد توجه من دمشق الى بعلبك وطالتْ غيبته، وصحفتُ اسمي في عدة مواضع من أبيات أولها:
قرّ بِكَ القلبُ الذي ... أبعدته وقرّبَكْ
يا نازِحًا عن جِلَّقٍ ... ونازِلًا في بعْلَبَكْ
1 / 29