تشيع په مصري شعر کې د ايوبيانو او مملوکانو په دور کې
التشيع في الشعر المصري في عصر الأيوبيين والمماليك
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تشيع په مصري شعر کې د ايوبيانو او مملوکانو په دور کې
محمد کامل حسین d. 1380 AHالتشيع في الشعر المصري في عصر الأيوبيين والمماليك
ژانرونه
وتشوف الأملاك لاسمك كلما
ذكروا سميك عند كل أذان
أما وقد علقت يدي «بمحمد»
وظفرت منه «ببيعة الرضوان»
أنا فيك «حسان» وأنت «محمد» «بمحمد» عطفا على «حسان»
24
فما معنى تقديس هذا الملك؟ وما الذي صبغ عليه هذه القدسية، وما الذي جعل للملك الكامل الأيوبي شرف الانتساب إلى العالم الروحاني؟ وما هذه البيعة التي وصفتها بأنها «بيعة الرضوان» هذه كلها مسائل نرجعها جميعا إلى مبالغة الشاعر في مدحه، وهي المبالغة التي ورثها شعراء عصره عن شعراء الفاطميين، وإذا كان ابن مطروح هنا قد أساء في مبالغته؛ لأنه مدح الملك الأيوبي بصفات دينية ليس بينه وبينها سبب، لكنه سار على سنة شعراء الفاطميين، وجرى في تيارهم متأثرا بهم، ومثل هذا قوله في مدح الملك الأشرف مظفر الدين أبي الفتح موسى:
الأشرف الملك الكريم المجتبى
موسى وتمم بالرحيم المحسن
يا أيها الملك الذي من فاته
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ