تشيع په مصري شعر کې د ايوبيانو او مملوکانو په دور کې
التشيع في الشعر المصري في عصر الأيوبيين والمماليك
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تشيع په مصري شعر کې د ايوبيانو او مملوکانو په دور کې
محمد کامل حسین d. 1380 AHالتشيع في الشعر المصري في عصر الأيوبيين والمماليك
ژانرونه
نصرت بأفلاك السماء فشهبها
خميس به يردي الخميس العرمرما
رقيت إلى أن لم تجد لك مرتقى
وأقدمت حتى لم تجد متقدما
فما يبرم المقدار ما كنت ناقضا
وما ينقض المقدار ما كنت مبرما
6
ففي البيت الأول يتحدث عن «أفلاك السماء» التي نصرت السلطان، وأفلاك السماء في التأويل الفاطمي يعني الملائكة، وهم العقول في الاصطلاحات الفلسفية والإسماعيلية أيضا،
7
وفي البيت الثاني دفع الشاعر شدة المبالغة، والغلو في المديح إلى أن جعل صلاح الدين في مرتبة ليس فوقها مرتبة، وهذا المعنى كثير جدا في شعر العصر الفاطمي؛ لأن الإمام مثل للمبدع الأول الذي ليست فوقه مرتبة،
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ