تشيع په مصري شعر کې د ايوبيانو او مملوکانو په دور کې
التشيع في الشعر المصري في عصر الأيوبيين والمماليك
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تشيع په مصري شعر کې د ايوبيانو او مملوکانو په دور کې
محمد کامل حسین d. 1380 AHالتشيع في الشعر المصري في عصر الأيوبيين والمماليك
ژانرونه
فالشاعر في هذه القصيدة ألم ببعض عقائد الشيعة، فالأئمة قد قلدوا أمرا عظيما شأنه - وهي مرتبة الإمامة - وأن الأئمة «أمناء الله في السر» أي في التعاليم الباطنية التي ائتمنوا عليها والتي عجز عنها غيرهم، وضمن في شعره الآية القرآنية
إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا .
5
وهي الآية التي ذهب الشيعة على أنها أنزلت في أهل البيت من نسل فاطمة بنت الرسول. ثم ذكر أن عليا وصي النبي ووريثه، وهي العقيدة التي يتمايز بها الشيعة، بل هي أساس التشيع، فهذه كلها معتقدات شيعية بها بعض التأثر بالمعتقدات الشيعية الإسماعيلية، مما يدل على أن الشاعر قرأ كثيرا عن الشيعة وعقائدهم ودان بهذه العقائد، وتوفي هذا الشاعر سنة 706ه.
والشاعر الفقيه الشافعي محمد بن علي بن منجي المتوفى سنة 673ه لم يعرف عنه أنه تشيع، بل اتجه في أواخر أيامه إلى التصوف، وبنى بأدفو رباطا ووقف عليه وقفا،
6
كان متأثرا بآراء الشيعة، ولا سيما في عقيدتهم، أن بولاية أهل البيت ينال العفو في الآخرة، ففي قصيدته التي أولها:
حادياها خلياها وسراها
للحمى إن شئتما أن تسعداها
ختمها بقوله:
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ