وحدثوا عته أنه كان له جملة اصحاب من مؤمني الحجن وقرأت في بعض اخبار اانم من النفر الذين سمعوا القرآن من النبي والله اعلم وحدتوا آن مؤذن مسجده طلبه دات يوم بداره فلم يجده . فذهب في طليه إلى ااببر فوجده تائما على لجج البحر وفي حجره كتاب تعبث المرياح باوراقه ولا يصل ته اليله من رشاش الموج شيء . فاراد المؤذن ان يصل إليه وشرع في دخول البحر ظانا ان العبور إليه سهل . فغليه الماء وخاف على نفسه الغرق . فخرج وقعد على شاطى الر ينتظره . فلما أفاق ابو عتمان من نومه خرج من البحر . فلما علم ان المؤذن قدا
راه قال له : يا فلان . عاهدني آن لا تحدت احدا بما رايت حتى اموت . فعاهده ن اصحابه إلى أن مات رحمه الله علىى ذلك ولم يحدت بذلك آحدا بما ادى إلينا الاثقياء ولا يعزى لجدهم ريا
وبالدنيا الدنية اسخيا نمهه من الكسل الحياء فان خلافه داء عيا فلا نور تديك ولا ضيا نك ما يقول الأولياء (102) ااب محمد عبد الل (163 براهين الأفاضل ليس تخفي جال لا يلم بهم قصور فهه آندا بدينهم شحاح
حضهم على العمل التوفي فصدقهه بما فعلوا وقالو قص عنه وتخوض فيهم جبت لمن يصر على المعاصي 1-ومهم ابن محسود الهواري آهل مدينة فاس . قديم الوفاة وكان قاضيا بها على سنن قضاة العد وقد تفقه على اي محمد يرزجان (التشوف: 119) الذتي أخذ عن ابي بكر بن الرفي . ولافي عيد الله هذا تلاميذ في الفقه من تجم هم التادلي (انظر التجمتين 13 و14) . وقد ذكر صاحب الاعلام (له: 134) انه اخو الشيخ ععبد الخالق بن ااسين المتوفى عام ا57ه. وهو غلط واضح . وقد اختلط عليه الأمر كذلك في اجمة عبد الله بن ياسين الدغوغي (8 : 202) حيث ذكر آنه ابو عبد الله المذكور في دد انرجمة 103) من الواف 103) نقل ابن عيشون (ص 191) ترجمته عن المسخاد . وعن المستفاد نقل التادلي هذ 119
ناپیژندل شوی مخ