احاسدة . قال ابن عباس : اللهم إن كانت كاذبة فأبرص ثدييها . فا حال عليا االحول حقى برص ثدياها . وذكر أبو عمر بن عبد الير عن حماد بن سلمة قال: اخبرنا علي بن زيد بن جذعان قال : قال لي سعيد بن المسيب : انظر إلى وجه هذا الجل . فنظرت فإذا هو مسود الوجه . قال : سله عن أمره . فقلت : حسي أنت احدثي . قال : ان هذا كان يسب عليا وعنمان فكنت أنهاه فلا ينتهي . فقلت الهم ان هذا يسب رجلين قد سبق لهما ما تعلم . اللهم ، ان كان يسخطك ما يقول يهما ، فأرني فيه آية . فاسود وجهه كما ترى . وهذا الفصل في إجابة الدعاء واسع فيكفي منه ما آوردناه والحمد لله
ارج البخاري عن أنس أن رجلين خرجا من عند النبي ، في ليلة مظلمة فاذا نور بين أيديهما حتى تفرقا فتفرق النور معهما (65) وفي طريق آخر له : كان أسيد اب حضير وعباد بن بشر عند النبي . وقال عبد الرزاق في مصنفه : أخبرا اعمر عن ثابت عن أتس آن أسيد بن حضير ورجلا من الأنصار تحدثا عتد رسول الله ، في حاجة لهما حتى ذهب من الليل ساعة وكانت الليلة شديدة الظلمة ثم ارجا من عنده ينقلبان وبيد كل واحد منهما عصية فأضاءت عصا أحدهما لهما حتى الم شيا في ضوءها حتى إذا افترق بهما الطريق أضاءت للآخر عصاه فصاركل واحد نهما في ضوء عصاه حتى بلغ أهله . وخرج البخاري عن قتادة قال : أخيرنا أنس ان رجلين من أصحاب النبي ، سريا في ليلة مظلمة ومعهما مثل المصباحين ييان بين ايديهما فلما افترقا صار مع كل واحد منهما ضوء حتى آتي آهله (57).
صل ارج عبد الرزاق في مصنفه عن هشام بن حسان عن واصل عن لقيط عن أبي ابدة عن أني موسى الأشعري ، رضي الله عنه ، قال : غزا الناس برا ويحرا فكتت امن غرا في البحر فبينما نحن نسير في البحر إذ سمعنا صوتا يقول : يا أهل السفينة 6) صحيح اليخاري ، كتاب الصلاة، ياب 79، متاقب الأنصار، باب 13.
(57) المصض: 20541.
ناپیژندل شوی مخ