احببته (35) في الله عز وجل . قال : فإني رسول الله إليك فإن الله تعالى قد أحبك كما أحببته فيه . وفي هذا الخبر بيان كلام الملك مع من ليس بنبي وسيأتي ذلك في الباب الخامس القبول هم في الأرض صول الكرامات.
في حسن الثناء ووضع رج آبو بكر بن أبي شيبة عن أبي بكر بن أبي زهير عن أبيه قال : خطبنا ول الله ، بالنباء أو النباوة من الطائف فقال . توشكون أن تعرفوا أهل الجنة امن أهل النار أو قال خياركم من شراركم . قالوا : بم يا رسول الله؟ قال : بالثتاء الحن والثناء السيء . أنتم شهداء الله بعضكم على بعض (21) . وخرج أبو داود عن الي هريرة عن النبي قال : ما من عبد إلا وله صيت في السماء ، فان كان ايته في السماء حسنا وصع له في الأرض حسنا وإن كان صيته في السماء شئا ضع له في الآرض سيئا . قال آبو داود : بعضه لم ألقنه جيدا . خرجه في كتاب الهد(25) . وخرج البزار عن أبي هريرة أن رجلا قال : يا رسول الله ، دلني على عمل أدخل به الجنة . قال : لا تغضب ، وأتاه آخر فقال : متى أعلم أني محسن قال : إذا قال جيرانك انك محسن فانك محسن وإذا قالوا إنك مسيء قانك ايء(د3) . وخرج الطحاوي عن أبي سعيد عن رسول الله قال : إذا رضي اله عن العبد أثتى عليه سبعة اصناف(25) من الخير لم يعملها . وقال في السخط امله . خرجه أيو داود في كتاب الزهد : فقال : إذا سخط على العبد أثنى عليه ابعة أصناف من الشر لم يعملها(25) وخرج البزار عن أنس قال : قيل : يا رسول 2) راجع صحيح مسلم . كتاب البر. باب فضل الحب في الله.
424 سنن ابن ماجة : كتاب الزهد، باب25 22) لم يرد في الكتب التي فهرسها وينسينك 2) راجع صحيح البخاري. كتاب الزكاة، باب!
24) في ط: سبعة أضعاف 25) راجع مسند ابن حتبل
ناپیژندل شوی مخ