(258) 5 - ومنهم [ابو حيي (552) ابو بكر التوجي امن أهل سجلماسة وكان من اكابر الأولياء.
دثي الثقة انه بات في مسجد ببلد صتباجة قاصبع فيه ميتا . فذهبوا ليظروا نجهيزه الى قبره . فلما رجعوا اليه طلبوه فلم نجدود . فضجوا واعولوا وقالوا : ل اراد الله بنا خيرا لتولينا نجهيز هذا العبد الصالح إلى قيره حدتي يعض المريدين قال: اخبرني ابو القاسم بن ابي الغضل قال : مررت واصحافي الى باب المسيد فوجدناه مخلقا . فعالجنا قتحه قانشتم فمدخلناه واغلت
ه وشرعنا في الصلاة. فلما [ اتفتلنا ] (420) من صلاتنا راينا أبا بكر التوجي يصلي اعنا . فقلت له : كيف دخلت ومتى دخلت؟ فقال لي : دع السؤال! فضايتته أن قال لي : أكثرت على ! أما علمت أن الأولياء لا [ يغلق ](100) أمامهم به قال ابو القاسم : وتواعدنا ليلة ان نخرج إلى موضع خارج سجلماسة . عادتن نه ان نعرج للصلاة فيه . فجثتا إلى دار أني بكر التوجي . فلم نجده . فقلنا لأهله : اذا
اجاء. فاعلموه ان يصلنا بالموضع القلافي . فلما كان بعد العشاء الاخرة دخل عليتا ذلك الموضع [فهبنا ) (127) ان نساله . فلما رجعنا إلى اليلد سالنا اهله وقلنا هم : خرج من عندكم ايو يحيى البارحة؟ فقائوا : صلى العتمة وخرج . قال: عادة البلد ان تغلق ابوايه بعد المغرب 388) ستط من قي.
362) نعل التوجي او التوكي نسبة إلى توك وكانت ساقية قريبة من رباض تيط وكانت تدعى ل ما في بهجة التاظرين لابن عبد انعظيم الازموري توك العابد . وفي المصد المذكور ص 144 من مخطوص الخزانة العامة بالباص: د 1(134. قصة بشان الجه . وفيه انه من ساحل ماست ونيس من سجلماسة . وأنه مات بسجد ويمزيقن الجديدة اليوم) فامر ابو عبد اخالق بن اني عيد الله امغار أصحابه بنقله ليدفن برباض ط المسى اليوم بمولاتي عيد الله جنوي مدينة الجديدة وم: انقلبتا : يتغلق فتسياف فهمتا (49411 (3571 (2531
ناپیژندل شوی مخ