139

تشوف

ژانرونه

الا اليوم: وهم يتعجبون من قوله ثم خرج فاتى منزله ودخل بيته ونام على فراشه ستقبلا فلما حان وقت الصسلاة آتاه بحض تلامذته ليوقظه للصلاة فوجده مميتا ه جوع1 (512) حيائك أنفاس يعد فكلما ضى نفس منها تقضت فتصبح في نقص وتسي بمثله ما لك معقول تحس به الرزء روخ وتغدو غافلا كل ساعة وخفوك: حاد ما يريد بك الهزءا احدثني محمد بن خالص الأتصاري قال : آخبرني أبو الحسن المعروف بأبي قرن اقال : دعا لي أبو الحسن بن حرزهم بالعفو والعافية وقال لي : رأيت رب العزة في النوم فقال لي : سل حاجتك . فقلت : اسالك العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة . فقال لي : قد فعلت . فما أبالي بشيء [يتق] (515) فإن رب العزة قدا امني ولذلك دعوت لك بهذا الدعاء. قال أبو قرن : فوالله ما نالني قط مكروه مد الله ولقد وجدت بكة دعوته لي بذلك الدعاء ووأخيرني الثقة عن عبد الله بن عنمان قال : لما حمل. أبو الحسن إلى السجن اس تواصى سمار السجن ان يكفوا عما كانوا يتكلمون به من الفحش وان يقطعوا لهم بكلمات من الذكر يسمرود بها . فسمعهم ابو الحسن قد استبدلوا كلامه الذكر فقال : قولوا لهم آن يعودوا إلى ما كانوا يتكلمون به قبل ذلك . فان ذكر اله تعالى [ محروس ] (515) إلا من أهل الذكر خاسمية وإذا تكلف الذكر غير أهله أتاهم ](335) الشيطان وحال بينهم وبين الذكر . فما مرت على السمار ساعة من اليل إلا وهم نيام . وكنا قد آحدقنا بأبي الحسن وهو يقول : قد اتطلقت من السجن ! فكتا نسكته ونقول : لا تتكلم بما يتحدت به عنك ، فلهذا وشيه اجنت . وهو لا يعبا بكلامتا . فلما طلع الفجر جاءه البشير بالسراح من السجن 272 (317) وردت في المدهش لاين الجوزي. ص 449 دون نسبة 319) س : يبقى.

415) سن : محرم 4320 م : آنامهم.

ناپیژندل شوی مخ