69

تسللي

التسلي والاغتباط بثواب من تقدم من الأفراط

پوهندوی

مجدي السيد إبراهيم

خپرندوی

مكتبة القرآن

ژانرونه

معاصر
تصوف
فَقَالَ: «يَأَيُّهَا النَّاسُ، أَيُّمَا أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ، أَوْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أُصِيبَ بِمُصِيبَةٍ فَلْيَتَعَزَّ بِمُصِيبَتِهِ بِي عَنِ الْمُصِيبَةِ الَّتِي تُصِيبُهُ بِغَيْرِي، فَإِنَّ أَحَدًا مِنْ أُمَّتِي لَنْ يُصَابَ بِمُصِيبَةٍ بَعْدِي، أَشَدَّ عَلَيْهِ مِنْ مُصِيبَتِي» . كَذَا أَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَهْ فِي سُنَنِهِ. وَأَبُو هَمَّامٍ اسْمُهُ: مُحَمَّدُ بْنُ مُحَبَّبٍ - بِتَكْرِيرِ الْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ وَتَشْدِيدِ الأُولَى وَفَتْحِهَا وَبِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ وَضَمِّ الْمِيمِ. وَرَوَى مَالِكٌ فِي الْمُوَطَّأِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: «لَيُعَزِّ الْمُسْلِمِينَ فِي مَصَائِبِهِمُ الْمُصِيبَةُ بِي» . ـ حَدِيثُ حَبِيبَةَ بِنْتِ سَهْلٍ ثَعْلَبَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ، زَوْجِ

1 / 91