64

تسللي

التسلي والاغتباط بثواب من تقدم من الأفراط

پوهندوی

مجدي السيد إبراهيم

خپرندوی

مكتبة القرآن

ژانرونه

معاصر
تصوف
قَيْسِ بْنِ عَوْفِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ أُدِّ بْنِ طَابِخَةَ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ مُضَرَ، فَوَلَدَتْ لَهُ جُشَمَ وَعَدِيًّا، فَهَلَكَتِ الْحِمْيَرِيَّةُ، وَحَضَنَتْ عُكْلٌ وَلَدَيْهَا، فَغَلَبَتْ عَلَيْهِمْ فَنُسِبُوا إِلَيْهَا، وَعُكْلٌ، وَعَدِيٌّ، وَثَوْرٌ، وَتَيْمُ الرِّبَابِ بَنُو عَبْدِ مَنَاةِ بْنِ أُدٍّ، وَضَبَّةُ بْنُ أُدٍّ، وَمُزَيْنَةُ بْنُ أُدٍّ، يُقَالُ لَهُمُ: الرِّبَابُ، وَإِنَّمَا لُقِّبَتْ هَذِهِ الْقَبَائِلُ بِذَلِكَ لأَنَّهُمْ تَحَالَفُوا عَلَى بَنِي سَعْدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَنَاةَ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرِّ بْنِ أُدٍّ، غَمَسُوا أَيْدِيَهُمْ فِي رُبٍّ، عِنْدَ التَّحَالُفِ فَسُمُّوا الرِّبَابَ، وَاشْتَهَرَتْ تَيْمُ الرِّبَابِ بِهَذَا دُونَ غَيْرِهِمْ. ـ حَدِيثُ حَوْشَبِ بْنِ طَخْمَةَ بِالْمِيمِ بْنِ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ بْنِ عَبْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَوْشَبٍ الْحِمْيَرِيِّ، يُعْرَفُ بِذِي ظُلَيْمٍ، مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ، وَنَزَلَ الشَّامَ، ذَكَرَهُ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ، وَابْنُ مَنْدَهْ، وَأَبُو نُعَيْمٍ، وَابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ فِي الصَّحَابَةِ ﵁، وَسَيَأْتِي فِي آخِرِ الْحَدِيثِ ذِكْرُ شَيْءٍ مِنْ حَالِهِ. حُزْنُ الأَبِ عَلَى وَلَدِهِ شَدِيدٌ ٨٢ - أَخْبَرَتْنَا أُمُّ حَمْزَةَ صَفِيَّةُ بِنْتُ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ عَلِيِّ الزُّبَيْرِيَّةُ شَفَاهًا بِحَمَاةَ، عَنِ الرَّئِيسِ أَبِي الْفَرَجِ مَسْعُودِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْقَاسِمِ الثَّقَفِيِّ وُلِدَ سَنَةَ سِتِّينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ، وَمَاتَ سَنَةَ سِتِّينَ وَخَمْسِمِائَةٍ أنا أَبُو عَمْرٍو عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ الأَصْبَهَانِيُّ، أنا وَالِدِي الإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو

1 / 86