23

تسللي

التسلي والاغتباط بثواب من تقدم من الأفراط

پوهندوی

مجدي السيد إبراهيم

خپرندوی

مكتبة القرآن

ژانرونه

معاصر
تصوف
ـ حَدِيثُ الإِمَامِ أَبِي السِّبْطَيْنِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ الشَّهِيدَيْنِ. أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَابْنِ عَمِّ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ أَبِي الْحَسَنِ وَأَبِي تُرَابٍ، عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، أُضِيفَ إِلَى عَمِّهِ الْمُطَّلِبِ وَاسْمُهُ شَيْبَةُ الْحَمْدِ، سَمَّتْهُ بِهِ أُمُّهُ أَسْمَاءُ النَّجَّارِيَّةُ النَّبَوِيَّةُ لِشَيْبَةٍ كَانَتْ بِرَأْسِهِ حِينَ وَلَدَتْهُ بِيَثْرِبَ، وَهِيَ الْمَدِينَةُ، بَعْدَ مَوْتِ أَبِيهِ بِغَزَّةَ، ابْن هَاشِمٍ، لِهَشْمِهِ الثَّرِيدَ، وَاسْمُهُ عَمْرٌو، أَوَّلُ مَنْ سَنَّ الرِّحْلَتَيْنِ ابْنُ عَبْدِ مَنَافٍ - وَاسْمُهُ الْمُغِيرَةُ وَيُدْعَى الْقَمَرُ بْنُ قُصَيٍّ، وَاسْمُهُ زَيْدٌ، وَيُدْعَى مُجَمِعًّا ابْنَ كِلابٍ، وَاسْمُهُ حَكِيمُ بْنُ مُرَّةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرٍ، وَهُوَ جِمَاعُ قُرَيْشٍ. الْقُرَشِيُّ، الْهَاشِمِيُّ ﵁. وَكَانَ الْوَاجِبُ أَنْ يُقَدَّمَ لَوْلا مَا شَرَطْنَاهُ مِنْ تَقْدِيمِ الْحَدِيثِ. السِّقْطُ يُرَاغِمُ رَبَّهُ إِذَا أَدْخَلَ وَالِدَيْهِ النَّارَ ٣٦ - كَتَبَ إِلَيْنَا أَبُو طَالِبٍ عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَغْدَادِيُّ قَالَ: أنبا أَبُو زُرْعَةَ طَاهِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَاهِرٍ الْمَقْدِسِيُّ، أنبا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ أَحْمَدَ الْمُقَوِّمِيُّ الْقَزْوِينِيُّ إِجَازَةً إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا، أنا أَبُو طَلْحَةَ الْقَاسِمُ بْنُ أَبِي الْمُنْذِرِ الْخَطِيبُ، أنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ

1 / 45