ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ځوانانو لپاره د شان لار
سلامه موسی d. 1377 AHطريق المجد للشباب
قال الفيلسوف الأندلسي محيي الدين بن عربي:
قد كنت اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه داني
فقد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان ودير لرهبان
وبيت لأوثان، وكعبة طائف،
وألواح توراة، ومصحف قرآن
أدين بدين الحب، أنى توجهت
ركائبه، فالحب ديني وإيماني
ولو أن جميع الأمم فهمت ما فهمه ابن عربي من الدين، ومارست الحب في معاملة كل فرد للآخر، وعملت بما يقتضيه هذا الحب من العدالة والمساواة والشرف، لما انتهى الدين إلى أداة أو وسيلة للكراهية والحقد والقتال.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۰۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ