تاریخ طور عابدین
تأريخ طور عابدين
ژانرونه
ثانيا - باسيليوس الخامس
وهو شمعون ابن زويرا من قرية بانمعم ، مطران جرجر سنة 1387 م صار بطريركا سنة 1421 م وتوفي سنة 1444 م
ثالثا - اغناطيوس شمعون
من قرية انحل ، صار مفريانا للمشرق سنة 1635 م وبطريركا سنة 1639 م وتوفي سنة 1660 . سقي المرائر في حياته وقاسى آلاما كثيرة. ورسم ثلاثة مفارنة وسبعة اساقفة
ونبغ من طور عبدين سبعة مفارنة للمشرق وهم :
أولا - يوحنا الرابع
وهو صليبا من باسبرينا ومن دير قرتمين ، رسم في الدير نفسه سنة 1075 م وتوفي سنة 1106 م . وفي أيامه ضعفت كنيسة تكريت ، وبادت أمجادها الروحية ، وهدم حاكم تكريت كنيسة القديسين سرجيس وباكوس ، واستولى على الكاتدرئية الكبرى ، وهي باسم مار احودامه ، وتعرف بالكنيسة الخضراء . اما المفريان فانه باع الآنية الكنسية وراح يلبس الثياب الفاخرة ويولم المآدب السخية على بعض وجوه البلدة ، وأثار عاصفة من تذمر الشعب حوله ، وخرج على القانون القديم فرسم اسقفا لنصيبين ووضع يده على طور عبدين حتى اوقفه عند حده رهبان دير قرتمين ( ميخائيل الكبير ص 581 )
ثانيا - ديونيسيوس الثاني
وهو صليبا من قرية كفر سلط ، اسقف الجزيرة . صار مفريانا سنة 1222 م وقتل سنة 1231 م . كان رجلأ ذا قامة جليلة له نغمات عذبة في الكنيسة ، وكانت له يد في الكتابة . ولكنه عندما رسم مفريانا اغتر بنفسه ولما كان في قريته كفر سلط ، خرج لمحاربة الاكراد الذين هاجموا القرية فأصابه سهم ومات
ثالثا - اثناسيوس الثالث
ناپیژندل شوی مخ