تاریخ قسطنطینیه
التحفة السنية في تاريخ القسطنطينية
ژانرونه
خلافة:
تنازع زيد وهاشم على الخلافة سنة 740ب.م.
الخيل:
قد يقسم العرب الخيل في الغالب إلى خمسة أجناس، وكلها في الأصل من نجد، وقال بعضهم: هي متنوعة من خيل الجاهلية كالمشهر، وهو فرس رئيس بني عبيدا، فإن بعضهم جعلها من أصل خيل حضرة صاحب الرسالة، والخمسة أفراس وهي رحبزا ونعمه ووجها وصبحا وحزمة، وأشهر خيل السباق عندهم هما: داحس فرس قيس بن زهير بن جزيمة العبسي، والغبراء فرس حذيفة بن بدر الفزاري، وقد ذكر بعضهم أن الخيول جميعها تنسلت من حصان يدعى زاد الرقيب، وحجرة تدعى سردة شقابان أو الشكيبان، وكلاهما من خيل المتخير بن هشام من أمراء اليمن، ومن أجناسها مائة وستة وثلاثون من الجياد العربية، وثلاثة من خيل العجم، وتسعة من خيل التركمان، وسبعة من خيل الأكراد. أما الفرس التي أهدتها بلقيس ابنة الهدهاد ملكة سبأ المشهورة لسليمان الملك، وتدعى الصافنة، فهي من الخيول المذكورة، واعتماد المتأخرين من العرب المستعربة في أمر تأصيل خيلهم على النقل عن روايات العرب القديمة، ويزعمون أن عندهم منها خمسة أجناس أصلية، تسلسلت من خيل حضرة صاحب الرسالة. أما أسماؤها فهي الطويسة والمعنقية والكحيل والسقلاوي والجلفة، وأنها من أقاليم مختلفة من بلاد نجد، ويتفرع عن هذه الخمسة أجناس أجناس شتى، فالجنس السقلاوي يتفرع منه الجيدران والإبريا أو العبريا ونجم لصبح، والكحيل يتفرع منه العجوز والقردة والشيخة والضبع وابن حويشة وحوميش وأبو معراف، والجلفة لها فرع واحد فقط وهو استنمبلاط ... وهلم جرا، وعندهم من الخيل طبقة ثانية أقل اعتبارا من تلك، منها الهنادي وأبو عرقوب والعبيان والشراقي والشويمان والهدابة والودنه والمدهمه والغبيطة والعمرية أو الأومريا والسعدا طوقان، وقد تختلف الخيل في بلاد العرب باختلاف الأماكن والمناخات، فأكرم الخيل أصلا يوجد في بلاد نجد، وأجمل الخيل في الحجاز، وأقواها في اليمن، وأجملها لونا في سورية، وأهداها فيما بين النهرين، وأسرعها جريا في مصر، وأكثرها أولادا في البربر شرقي أفريقية، وأشدها كفاحا في بلاد العجم وكردستان.
الخياطة:
إن اصطناع آلة الخياطة في بلاد الإنكليز كان في الرابع والعشرين من شهر حزيران سنة 1755ب.م.
حرف الدال
داريوس كودومانوس:
آخر ملوك الفرس، وفاته سنة 330ق.م.
الدخان:
ناپیژندل شوی مخ