وقد اعتمدت في هذا الكتاب على الآتي:
1- رجعت إلى ما تركه العلماء من المخطوطات المحفوظة في المكتبات الموجودة في المدينة والحواشي التي عليها.
2- رجعت إلى الأصول والوجائد التي بأيدي الأحفاد والأسر.
3- ما وجدته على الشواهد والأضرحة التي على القبور في مقابر مدينة حوث من أبيات، وتواريخ وفاة ونسب وغير ذلك، وذلك من خلال زيارتي لها، وقد أعانني أكثر كتاب مصادر الآثار الفكرية للأخ الأستاذ عبد الوهاب حسن علي السراجي.
4- كتاب الوالد العلامة المؤرخ أحمد بن يحيى الأعضب، الذي أسماه ب(الدر المبثوث في أنساب السادة والشيعة بحوث) فاختصرت أكثر التراجم المدونة فيه، وقد خدم المؤلف رضي الله عنه مدينة حوث خدمة كبيرة وعظيمة، فجزاه الله عنهم خير الجزاء.
5- كتاب (التحف السنيات في من بحوث من السادات) للوالد العلامة النسابة علي بن عبد الله ساري، وهو مشجر جامع لأهل البيت بمدينة حوث، وعليه حواشي للمؤلف وتعليقات للوالد العلامة القاسم بن أحمد المهدي، فيها تراجم للعلماء فجزاهم الله تعالى خيرا.
6- على ما كتبه وأرخه والدي العلامة الحجة الحسن بن القاسم السراجي رضوان الله عليه، إذ كان يدون التاريخ لوفيات العلماء، ويجمع قصائدهم وأقوالهم، بالإضافة إلى ما صححه على المؤلفين والمؤرخين، وقد أسميت مجموعه هذا (مجمع الفوائد) وغير هذه المراجع التي سيتم ذكرها آخر هذا الكتاب.
7- نقلت أسماء المخطوطات من المؤلفات الموجودة بمدينة حوث واعتمدت على كتاب (أعلام المؤلفين الزيدية) للأستاذ المحقق عبد السلام الوجيه في سائر المؤلفات التي ذكرناها.
مخ ۲۲