تاریخ اصبهان
تاريخ اسبهان
پوهندوی
سيد كسروي حسن
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٠ هـ-١٩٩٠م
د خپرونکي ځای
بيروت
٣٠٢ - أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مَحْمُودٍ أَبُو بَكْرٍ الْبَزَّارُ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْخَرْجَانِيُّ الْوَاعِظُ يَرْوِي عَنِ ابْنِ أَخِي أَبِي زُرْعَةَ، وَأَبِي الْأَسْوَدِ وَغَيْرِهِمَا
٣٠٣ - أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَهْلَانَ أَبُو عَلِيٍّ الْكَاتِبُ جَارُنَا، كَانَ يَكْتُبُ لِعَلِيِّ بْنِ تَمَّةَ، حَدَّثَ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الْعَسْكَرِيِّ. حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ، ثنا أَبُو مَسْعُودٍ
٣٠٤ - أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْقَصَّارُ أَبُو الْعَبَّاسِ يُعْرَفُ بِالْفَاتِنِيِّ سَمِعَ مِنَ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يُونُسَ الْأَبْهَرِيِّ، وَأَبِي عَمْرِو بْنِ حَكِيمٍ، وَالصَّحَّافِ، وَكَانَ يَخْتَلِفُ مَعَنَا إِلَى أَنَّ تُوُفِّيَ
٣٠٥ - أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ جَعْفَرٍ أَبُو بَكْرٍ الْقَصَّارُ الْفَقِيهُ تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ، يَتَفَقَّهُ لِلشَّافِعِيِّ، رَوَى عَنْ أَبِي عَلِيِّ بْنِ عَاصِمٍ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِدٍ الرَّارَانيِّ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ، وَمُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ عَبَّادٍ الْبَصْرِيِّ
٣٠٦ - آدَمُ بْنُ سَعِيدٍ الْمَدِينِيُّ يَرْوِي عَنْ وَكِيعِ بْنِ الْجَرَّاحِ، ذَكَرَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نُصَيْرٍ الْمَدِينِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: سَمِعْتُ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى الْفَقِيهَ يُعْرَفُ بِقَاسَوَيْهِ يَقُولُ: سَمِعْتُ آدَمَ بْنَ سَعِيدٍ، يَقُولُ: دَخَلْتُ عَلَى وَكِيعِ بْنِ الْجَرَّاحِ فِي الطَّوَافِ، فَسَأَلْتُهُ عَنْ أَرْبَعمِائَةِ مَسْأَلَةٍ، وَحَفِظْتُ عَنْهُ أَجْوِبَتَهَا
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَمَّالُ، ثنا رُسْتَةُ، سَمِعْتُ آدَمَ بْنَ سَعِيدٍ، قَالَ: " حَضَرَتِ الْمَوْسِمُ فِي أَوَّلِ وِلَايَةِ هَارُونَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، فَجَاءَ عَشْرَةٌ فَشَهِدُوا أَنَّهُمْ رَأَوُا الْهِلَالَ قَبْلَ النَّاسِ بِيَوْمٍ، فَقَالَ لَهُمْ: مِنْ أَيْنَ أَنْتُمْ؟ قَالُوا: مِنْ أَهْلِ كَرْمَانَ، مِنْ قَرْيَةِ كَذَا وَكَذَا، فَفَرَّقَ بَيْنَهُمْ، فَأُحْلِفُوا، فَاتَّهَمَهُمْ، وَسَأَلَ عَنِ الْقَرْيَةِ، فَأُخْبِرَ أَنَّهَا قَرْيَةُ الزَّنَادِقَةِ، فَشُدِّدَ عَلَيْهِمْ، فَأَقَرُّوا أَنَّهُمْ زَنَادِقَةُ يَحْضُرُونَ الْمَوْسِمَ يُفْسِدُونَ عَلَى النَّاسِ حَجَّهُمْ، فَقَدَّمَهُمْ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ فَضَرَبَ أَعْنَاقَهُمْ "
1 / 207