============================================================
أبو على بن سينا اللت قدم فهه السلطان مسعود إلى إصفها. تهب عسكره رحل الشيخ ونام( الكتاب فى جملته وما وقف له على آتي ودان الشهج قوى القوى كلها وكانت قوه المجامعة من قواه الشهوانيمه أفوى وأغلب وكان كتهرا ما يشتغل به فأتر فى مزاجه وكان 5 الشمخ بعتمد على قوه مزاجه حتى صار أمره فى السنه التى حارب فهها علا الدولة تامي فراص على باب الكرخ إلى أن أخذ الشيخ قولدت ليرصه على بربه اشفاقا من هريمه بدقع إليها ولا يتأتى له النسه فهها مع المرص حقن يفته في بيم واحد قماني مرات صقرع بعض امعانه وظهر به شحب واخوج إلى المسير مع علاء الدولة فأسرعوا 10 نحو إبدب فظهر به هذاد الفيرع الدى قد يتبع القرولني ومع نلك دان مدتر نفسه ويحفن نهشه لأجل السحي ولبعية العولنع وامر لراما باتخاد بانففي بن بزر الكرفس فى جملة ما بحف به خاطه بها طلبا لنسر ريح القولشح به فقصد بعض الأطباء الذى كارن مقعنم عربه مسعلحه بهرى بى ور لعرس جب پونى ا يست 15 أدرى افئذا بعله أم خطأ لاتى لم أكن معه فاراد السخيي به من حده للكه الهور وكان يتداول مثرود يطوس لأجل اليصرع قهام بعص بلتابه وطرع ههمنا كهرا مى الاتبنوي هه ياله بالله وان سن للل جمهه بل كهر بى فورتبه متا فده لانبر انعلم بهذ انشمن نسا فرالى اعييا فصل بسده ول مى افقت بعمه " بهدر ملن المه بدريد بعدم ش ر من تنف جر بعد ب ف متقز كمحته كه ار كجته د يتاى كعله با زع تنتقس وهرأ كذ وقت فم قصد علاه الدولة همدان وساراء معه وصار 2 دواليف الشيخ مصحبا 33ه 7(5
مخ ۹۶