291

============================================================

عب السلام فواعد هذا الشأن فأوقعت لليفظة(4 عليه وعلى كتبه هوجد فبها الكثبزر من علوم القوم وبرزت الأوامر الناصرية باخراجها إلى موضع ببغداد بعرق بالرحبنه وأن تحرق بحضور للجمع للم منها ففعل دلك وأحصر لها عييد الله التيمى البكرى المعروف بابن المارستانية وجعل له 5 يتبر صعد عليه وخطب خلبة لعن فيها الفلاسفة ومن يهول بقولهم وذكر الركن عبد السلام هذا بشر وكان يخرج الكتب التى له كتابا كنابا فيتكلم عابه وببالغ فى لمه ولم مصنفه تم يلقيه من يده لمن يلقبه فى النار أخبرنى للكهم يوسف السبتى(8 الاسرائياى قال كتت ببغداد ، بومثل تاجرا وحصرت التحفل وسعت كلام ابن المارستانية وشاهدت فى بده كتاب الهيئة لامن الهيتم وهو يشهر إلى الدائره التى متل بها الهلك وهو بقول وهذه الداهية التقياء والنازلة الصماء والمصيبة العمهاء وبعد اتمام كلامه خرقها وألقاها إلى النار قال( استثللت(4 على جهله وتعصبه اد لم يكن فى الهيئه كفر واتما هى طريف إلى 15 الايمان ومعرفة قدره الله جل وعر فيما أحكمه وديره( واستمر الركن عبد السلام فى السجن معالية على للكه الى آن آفرج عنه في هم السبت رابع صشر ههر رهع الأول سنا نسع ودماتين وخمسمائه وأميد عليه ما كان له بعد الدى كهب وعاش بعد نلك عمرا طويلا السبتى 2 :السبى ه (5 القطه :لحفاطه( 47r 1 91.22 الفاسى: f 155 1670 90وقال لا :ثم الى الاستدلال لمهوم فاستدللت(4 المزاج وعدهه

مخ ۲۹۲