276

============================================================

ويبامر بالتزام السياسة المدنية حسب الفواعد الهونانية وقد ونف متاخرو الصوفية مع(5 شى، من طلواهر شعره نهلوها الى طربفتهه وتتحاضروا بها ى محمالساتهم وخلوتهم وبواطلها حيات للشربعه لواسع وجامع للأغلال جوامع. ولما قدح أهل رمانه فى دبده وأظهووا ما أسره من مكنونه خشى على تمه وأمسكه من عنان لساله وللمه وحم متافاه لا تقية وأبدى أسرارا من السرار غهر نفيه طما حصل ببغداد سعى الهه أهل طربفته لى العلم القديم دسد دونهم الهاب سد التادم لا سد الندهم ورجع من ححه إلى بلده بروح الى محل العباده وهغدو وبكتم آسراره ولا بد أن تيذو وكان عدهم الهرهن فى علم النحم وللكمه هه بضرب المثذ فى هده الأنواع لو ررل العصمة وله .ا شعر طاثر تطهر خفياته هلى خوامه وتكدر عرف قصده كدر حانيه نه(5 الا رضمث نقسى بميسور بگفه بتخصلها بالخد كقى وساعدى أمتت تصارهف الخوادت كلها قلن ها زمابى موعدى أو مواعدى ألمس قضى الأثلال فى دورها بأن تعمد إلى تخب جبمع التساعد 15 قما نفس صترا فى مهملك إننا تخر ذراه بأثيصا الفواعد يسى ه ابن على بن عبسى بن دائد بن للجراح أبر القاسم ولد الوريه امام فى فنون متعدده سبع الدسد الكثمر ورواه وحصو حنس روايته اس هر ه على *9

مخ ۲۷۷