214

============================================================

المختار بن لسن بن عبدو1ا الشعراء لبنا أبيض وذهنا رطبا أو على جهه للمدل والنطابة كما فعل بحهى النحوق فى نفائضه وإن تكرر لهظ(2 ما قالوا أورده للتأكهد واحاتجوا فيه بعاده الهونانيين فى الأسماء كعادثهم فى تسمينه دل مرض حار قلغمونى(1 او نمط واضع الكتاب فان كان فى التصنهف مثال لا بطابف الممثول كما يوجد فى كتاب اللهاس قالوا أن من عادته الاستهانة ى الأمثله وإن رأوا فى فضين تنافضا جعلوا محمولها اسما مشتركا أو منعوه أحد شروط التفيض لهبطل التنافض وجعلوه موجبين اننين لا من جهة واحده وإن رأوا المعتف تكلم في أحد ضدهن دما فعل أرسلوطاليس في الأسماء قالوا تود الاخر لمفهم بن بنده وإن، فسم شييا ولسم يستوف أقسامه قالوا دكر منها ما احتاج إلهه فى الممان، وإن 1 ستى صاحب السناعة أسماء غهر داله عليها كما سنى الألبا، فم المعده لؤادا والقولنب فى جمهع المعاء وان لم بدن فى القولو. لولحا ومهاصل الورك عرق الدساء قالوا هذه لللدماء أن بستوا بعض الأشيا، من أسماء أمور بهنها شركة واتصال أو مشابهة وإن كرر الصتف للاما فى آول الثاب قالوا لما أطال الشرح أعاده لمتصق الكلام كما بوحد فى 15 ايساغوجى وإن كان فى آخر الكتاب قالوا أورده على جهه النتيحة والثمره كل هذأ يعلم(5 العلل الناقص البرىء من الهوى أته حهر كامل لم ببليغ غقل المصلف الواضع للصلاعة ومنه الفصل للخامس في مسائل ختلفه صادره عن براهين صحە ى ملدمات صادقه يلتمس أجوبتها مالطويله البرهانيها المستله الأولى .

وهى تتعلف بالبلاد والأهويه تحرى هكذا لم صار للحبشه والصفالبة وبلادهم وطباعهم متصاته بغتذى كل منهم بالاضدبه للماره الهابسة وشوهون للخمر ويفافلون بالسك والعتمر ووجب آن بجوى لمهم على العلم 7 0785

مخ ۲۱۵