============================================================
المشتار بن للسن بن عبد013) خارج العالم مداسا(4 فيلزم المتى إلى ما لا نهاية أو بدوء) حودة في الممان لافي مان فيلزم من ذلن اجتماع النقمضين مفا واما أن بدو ارساوطالبس يمعاذ الله غلط في حد الكار وأما هف ذلى فجر شددا الفلن المحيط بتحرد باجزانه للخارجة لان دل جزء منه ياخذ من نعشة وببعود اليها ولتفرض(1 جزء من آجرائه للارجة مالحركا وننظر هذا للجزء اذا تحرد فانه لا بخلو اما آن بدو) خارجه مدانا بتحرد ليه كما باتحرك رخل لى السطع الداخل من فلك الثابتة فهلزم آن بكون خارج العالم جسما ومضى هدأ بلا نهاية واما ان لا يتون خارجه جسما فهلزم أن باحرك للجز، للارج من الفلك المحبط حركة مكانية لا في مكان فيحتمع النظيصضا تفا 0 وهذا نحال واما أن بنحرت لجز، للارج من المحيط بمواصلته للأجزاء(5 الداخلة منه في ملبب الهلك الدى تحته قيلزم آن بهون المتستن لا بماس المكان أو بكون الأجزاء للخارجة هى الأجزاء الداخلة وبيهما من البعد ما بشهد به التعالهم وينكسر للحد فنهول أن حد الكاء هو نهابة للسم الحوى المحدبة المماسة لتهاية للجسم للماوى المفعرة 15 فان لم بنكسر صار المتمتن وهو جوهر المكان وهو عرض فيكون للجوهر هو العرض فنبفى حانرين إن أقبتا للركة الكانية لزم كون العالم فى مكام وان أبطلنا نون العالم فى مدان لوم وجود حركه مدانيه لا فى مكان وللخلاص من هذه الشبهة بكو بتغلبط (4 أرسلوطالهس فى حد المكام والكفر بتاهمد الله له وبلاء للحد بجعل للجوهر هو العرض من 2 جهة عدم مناسبة حركة المتمكن في المكان السعلة الرابعة من كتاب النفس وهى من المساثل العطيم محلها بالاجزاء 51 108 لسفرص 54 مكان 0(0 فليط 1
مخ ۲۱۳