157

============================================================

بحيى بن غدى المنس والفصل والنوع وللشاصة والعرض في معرثه اليرهان معالة فى الموجودات مقاله فى أن كل متصل ينفسم الى أشياء ينفسم دائما بغير نهامة كتاب اثبات طببعة الممكن وأفوى لجع على تلك والتنبيه(5 علبى فسادها مغالة فى التوحيد مهاله فى أن المقولات(8 عشوه لا أقل 5 ولا اكثر مفالة فى آن العرض ليس هو جنسا للتسع المقولات العرضية مهاله فى تبيين وجود الأمور العامية فول في للجزء الذى لا يتجزأ تعاليف عده فى معان كتيره قول فيه تفسير آشباه ذكرها عند ذكره فضل صناعة المنلف تعاليف عده عنه عن آبى بشر منى في آمرر جوث بيتهما في المنلف مفالة فى فسمة الاجناس الست التى لم 0 يقسمها أرسطوطاليس إلى أجناسها المتوسلة وأنواعها وأشخاصها مهالة في البحوث العلمية الأربعة عن أصناف(9 الموجود الثلثة الإلهى واللبيعى والمنطلى مقالة فى تهج السبيل إلى تحليل القياسات كتاب الشبهمة فى ابطال الممكن جواب الدارمى وأبى للحسن المتكلم عن المسيلة فى ابطال الممكن مقالة بينه وين ابرهيم بن عدى الكاتب ومناقضة 15 فى أن لجسم جوهر(4 وعرض مقالة فى جواب إبرهيم بن عدى الكاتب رسالة كتبها لأهى بكر الآتمى العطار فيما تحلف من اعتقاد للكماء بعد النطر والتحليف مات الشيخ أبو زكرهاء يحيى بن عدى بن حميد بن زكرباء البلسوف بوم للخميس لتسع بقين من ذى القعده سنة أربع وستين 0 وثلشماشة للهجره وهو لتلت عشره من آب سنه ألف ومائتين وخمس وكمانهن للاسكندر وتفن في بيعة القطيعة ببغداد دكان عمره إحدى وثمانين سنة شمسية ورأيت في بعض التعاليف بخط من يعنى العولات 77 : العقولات (1 والبينة ه(9 أضأ .0 لجوهر4

مخ ۱۵۸