152

============================================================

بعفوب ن اتحف بن الصباح خاجا غبر فطعية(5 وباتي مرها باشاوبل خدلابية واقابيل (1 شعرية واهمال صناعة التحليل التى( لا يتحرر فواعد المتلف (4 إلا بها فيام يمن چلها فيو نف عليم وان بتن ضن بها فلبس نلدد من شيى العلماء وأما صناعة الترديب التى فصدها فى تواليفه فلا بنتفع بها الا المنتهى الذى هو لى غني عنها بتبحره فى هذا النوع قال ابن حلاجل الأندلسى فى كشامه بعفوب بن الصباح الدندة) كان شربف الأصل بصريا ودان جده ولى الولايات لبنى هاشم ونزا البصرة وضيعته هنادن وانشهل إلى بغداد وهنالد( تادب ونام عالما باللب والفلسفة وعلم لحساب والمنطف وتأليف اللصو واليندسة وطبائع الأهداد والهيتة وله تواليف كتبهره لى فنون من العلم وخدم 0 الملوك مياشرة بالأدب وترجم من كتب الفلسفة الكثير وأوضبح منيا المشكل ولخص المستصعب العوي وله فى التوحيد دتاب عليى يسبيل أحاب المنعلف فى سلوكه مراتب الزمان ولم بسبطه إلى مثله أحد وله كتاب فى الثبات التبوه على تلك السبيل وله كشاب سماه تسههل سبل الفصائل فى آاب النفس وله كتاب فى معرفة الأفالبم المحموره وغيرها *ا وله رساثل فى ضروب من العلوم اسماء مصنهاته حسب ما امتن خضره وبالله التوهبف 18 كتبه الفلسفيات تشاب اللسفة الأولى كيما دون الطبيعيات والتوحييد كشاب فيى القلسهة الداخلة تتاب فى أنه لا تنال الفلسف الا بعلم الرياضة كتاب 2 .الدى 107له 5 وافاويل 22 (5 فطيع 450(0 هناى له النطف 7اه5

مخ ۱۵۳