غبتم وهذا محضري لي شاهد
بالعسر من صبر وبالمضمون
وحللتم دار السعادة بالحمى
فبحقكم بالبعد لا تشقوني
ذنبي عظيم لانقطاعي عنكم
فلأجله في مصر لا تبقوني
وتكونت نار اشتياقي في الحشا
لفساد تكويني فدع تكويني
وعجزت ضعفا عن وفا دين اللقا
فترفقوا بفؤادي المرهون
ناپیژندل شوی مخ