============================================================
كل وقته واستمرا على ذلك مديدة حس صلازا مماالى خادم كان كشير البضايع والتجارات والمقارضات. وقالانه اخذ مته سون الف ديار بخج من مائة الف دينارفصار هذا الخادم الماخون ه ه المال شكو حاله إلى التاس وستالم، ويخلهراته صدر ول له شء الى ان انتهى امره الى استاذ من استاذين المتصرية ععره مائة وعشرون سنة يقال له0لامع. وكان منقطعا فى منزلر2ه مكان بالقصر بعد حجات الى بيتالله الحرام. وكان قد انشاجلية بعيذاب يقال لها . اللامعيةء- تحمل الحاجلبيتللهفاتفق اجتياز الامر باحكام الله على مكانه فسال عنه،فقيل له:. اتهل تطيع النهوض الى خدمتك*. فدخل اليه وساله حاله،فقال:* شغلى بسمعة مولانا اشد على من نفسىء. فقال:0 لاى شي040 فقال:0يا مير الموءمنين،ان الناس قد سم عليهم مسن الشدة مال احن اصفه ور ت ذلك البلك. وشله من امر الراهب صاحى الديوان وما أخذوه من الخادم. فحلف الامرانه ما علمانهم بلغوابالناس الى هذا المبلع، وذكر انه كان يستدعى صاحبى الديوان فى كل وقت لفهما على المصحف والتوراة، وان الراهب لم يجعل الا متوفيا لم خج من الاموال وليس له معهما حديت اليتة. فقال له الاسساذ ه انهم قد اتففوا على اذى الناس، وقد جعلكالله خليفة فى الارض واسترعاك على عباده، وكل راع مسفول عن رعيتهء. فشق على الامرباحكام له ه الم وعمل ف، ف ت ح صف صاح الديوان (4) (3) واعتقلهما ليستعيد منهما ما اخذاه للتاس لما ، وامر والى حر باخذ (1) ذكر المقريزى ان اسم الخادم جديحو (!كذ1)، الاتحاظ 125/3.
(1) الجلبة وجمعها جلاب: سفن خاصة بنقل التجار والبضائع كانت تستخدم فى البح لاحمر 626طص4.4-401 2و22644الاتعاظ 0125/2 (3) ريما تكون. من الناسء .
4) هذا الخبر جاء فى الاتعاظ بنصه المذكرر هنا مع زيادة فى نهايته ان الامراستدعى
مخ ۴۷