============================================================
كر الحوادت في سنة تسع وشلاشين في هذه السنة وصل السلطان مسعود السلجوقي الى اصفهان امر مجديد م استرم من داالسلاية به وترواه الوزمر عزالملاك البروجردى فعزله واستصفى ماله . واستوزر زمان من عبيداللهااصفهانب، الماقب مويدلدين، قله من الطغراء الى الوزارة وكانت له زوجة من جوار اللطان ، تية ، شديدف اللاطة وااتمساط عليه ع قه عد ان عذبته اضو1ع العذاب، وكانت سنه قد جاوزت العمافين كر اتفاق الامر1* عماس وسوزابة و الجاولي على مخالفة السلطان مسعود وما جرى لهم كان الامير عماس صاحب الرى قد تلكدت بينه ومين الامير سوزابة صاحب فارس مودة وصداقة. فانشالهما ذلاك الاتحار طعا في الملكف فاستحليا الزمان من قرن يمانع ويدافع فظناه ما مين الرقمين ماخوف عن العماد مع تمرف في االفاظ ير، المتد ارى ، مرص 110 -116. ولم يذكر امن الفرات هه 2-اورد كل من ابن الجوزى وابن : الاشير هذه الاحدات باختصا اسظر المنتظم، 116/10 و الكامل 68/11-69 الا ان كليهما قد ارخها ضن احداث ستف 540 ه . والمصدر الذى يتقلعته امن الفات هو العماد بعد تر التص من المحستات اللفية انظر البتد اريص168 .
347
مخ ۳۳۸