334

============================================================

امشده ايخ اشتكير آلأخبار قبئل يقائه فلما التقينا صغر الخبر الخبثر واشى عليه ولم ينطت الزمخشرى حسى فرغ الشريف مسن كلامه. فلما فرغ شكر الشريف وعلمه، وتصاغر له وقال :مان ييد الخيل ،دخل على ولاللهصلى الله علبيه وسلم* ملا بصبالنم لى الله عليه وسلم رفع صوه بالشهادتين فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم:م شا نيد الخيل كل رجل صف لى وجدته دون (1) الصفية الا انت،فانك فوق ما صف ، وكذلك الشريفء. ودعسا له، واشنسى عليه. قال:* فتعجب الحاضرون من كلامهما لان الخبر كان اليق بالشريف والشعر كان اليق بالزمخشرىء . ومدحه ابن واس السليمانى فقيه مكة المشرفة فقال: (591) ججيخ قرى الدنيا سوى القرية التى تبوأها دأرا فدار زمخشرا (2) أحرى بآن تزهلى زمخشر بامري، اذا عد فى أسد الشرى زمخالترى وقد مدح الزمخشرى باشعار يضيق هزاالتالف عنها (3) قال قاضى القضاة شمس الدين احمد بن خلكان : كان الزمخشرى المذكور عتلى الاعتقاد قويا فى مذهبه، متخلاهرا، حتى تقل عنهانه كان اذ ققصد صاحبا له واستاذن عليه فى الدخول، يقول لمن يأخذ له الاذن قل له ابوالقاسم المعتزلى بالبابء : قال واول ما صنبف كتاب (5) الكشاف(فى تفسير القران العنيز) ، كتب استفتاح الخطبة* الحفد لله الذى خلق القران* ،فيقال انه قيل له:0 متى تركته على هذه الهيثة هجره الناس، ولا يرغب احد فيه. فغيره بقوله: * الحمد لله الذى جعل القران.

(1) فى الاصل : دعىي (2) الشرى : المأسدة، وزمخة تاه وتكبر، المعجم الوسيط 0484،401/1 (3) ابن خلكان82/2 ومنه ينقل ابن الفرات نقلا حرفيا (4) ما زال ابن الفرات ينقل عن ابن خلكان نفس الصدر والصفحة (5) زيادة لم ترد عند اين خلكان 452

مخ ۳۳۳