============================================================
28 وقوى على السلطانين سنجر ومسحود واستلهر بمن أتصل به من ممالياك (590 الامير جوهر، وكانوا زهاء اريحة الاف مملوك فى عدد وعدد ، وقصر رمه على فصد الباطنية،فقتل منهم فى مدة ولايه اكغر من ماقة الفحسى بنى بالرى من رووسهم منارا اذن عليه الموذمون، واخاف وم حس ملا قلوهم ذع وبالخفى فلهم حسى قلمن يهم به ن مبع الناس، وصار اذا سمع بقرية فيها من بيل الى هذهالطايفة مرفاستاحه وسقا دماء اصله،فشانهفى الاسلام وحسنت احدوثته بين الانام. وكان ذا همة كافلة للعية ببسطالعدل والتصدى للنظر فى الامسوره فرضى السلحلان مسحود حاله،فاقره على الرى لما اتصل الامير جاولى جندار بالسلطان مسحود وجد عباسا حاضر د5، وكان الامير الحاجب فخرالدبن عبدالرحمن بن طغايرك الحاك على الدولة وكانت الامور لا تصدر الا عن رأيه، ولا تنفذ الا بعد مشورته، .
وتان الاتابك ارسلان خاصبك بسن بلنكرى اخص الناس بالسلطان مسعود واعلفهم بقلبه، وكان شديد الشغف به لمكان حسنه،مضافا الى حسن اخلاقه وشجاعته وذكائه وحسن تاتبه فى هزله وجده. وامتدت ايامه معالسلطان بوم بد ن ه ف امس مت التعليم والتيجيل،الى ان تجاوز فى رتبته عظماء الامراء. واتفق ان اجتمع ا ا ا (1) فى الاصل: ممن .
21) فى الاصل : وحتى بنام (3) في الاصل: سهم شهم .
(4) عند البندارى الامير بك وما اثبتناه من الاصل اقرب الى الصواب كما يوحى بذلك النص اعلاه
مخ ۲۹۵