218

============================================================

من در عل داب وج مهم مغيا على عل باشر وزاز ورسب اصاه ا ص ع صاا، فتمغيم عظيمبة، وقتل من الفرتج مقتلة كبيرة، واسر من فلاحى الفرنج والارمن ده سور ه س رف وقله خل ال حلب بالسبى والتهب والاسارى، وزيعت له مديه كر اغارة الامير سوار شحنة حلب على اللاذقية يرها من جلادالفرنج ورجوعهالى حلب جع الامير سوار شحنة حلب من غزاته الى حلبكما قدمت شرحه، اصلح شائه وشان عسكره، وجمع التركمان ، وقصد ناحية اللاذقية وجبلة، والفرشج غارون غافلون لقلة مبالاتهم بحساكر المسلمين. فف فرا عليما، وغنم من الدواب والخيل والبقرمالايحصى كفرة. وخج ش م السارى م دون عل سبهالاف اسرمابي ل وامراه ص صبية، وكانت عدة الدواب مائة الف راس من ساق انواع الدواب الخيل والبغال والحمير والبقر والغنم. ويقال انهم قتلوا فى هذه الغزاة من الخنازير مالايحصى كشرةم ،فامتلا الشام الا سارى والدواب.

قال الشيخ يحيى بن ابى طى حميد النجارة، حدثنى ابى قال : صلت هذه الغنيمة الى حلب فى اواخر شعيان، وكنا على الاسوار والاجواب مغلقة (166) لان الامير سوار كان اذ1 خرج من حلب غلقت اجوابها خوفا من غارة الفرنج. فشاهدنا الغنيمة وقد سددت الفضاء (2) ولخ ثمن الاسير دينارا ونصف دينارء شم خرج التركمان باكثر الاسارى ابت. ابي ط ينقل عن ابنه . وينص على ذلك لاول مرة فى الاصل: دينار في الاصل: بامان 566

مخ ۲۱۷