209

============================================================

(1) وقال بعض اهل التاريخ ما صيخته: قال مويد الدين ابن الانبارى كاتب الانشاء:* لماكان ثانى يوم دخول السللان مسحود بغداد دس ع ا و عفالدين ى بن طراد الزين الى دار السلطان وحن معه. فاخذ السلان (3) (2) خطالوزير وخطوطنا بالضمان للخليفة، فم عدناالى دورنا. واصبحن عم و الخلافة وطاعة السلطان، واعلمناه انتا قد ضمتا للسلطان. جميعم (4) اقره علينا، فرض بذلك وانفصلتا عنه، ومضيتا الى السلان واعلمناه ما جرى،وانه قد رض با اشرطعليه. فقال السلطان (5) اذا كان الغد فبايعوهء. فلما كان الغد صعدنا الى الدار، واخرجنا مها اشيا16 مسن الالات التى تصلح للغناء واشياءا لا تليق. وشهد خماعة من اهل الدار ان الراشد بالله(142) كان يشرب الخمر فافتى الحلماء بخلحه، وحكم القضاة مذلاك فخلحوه من الخلافة ودلت ال الام ا عدالله ممد ا والوز صا المخون (6) وتحدثنا معه، وناولته رقعة فيها مما يلقب به، وكان فيها: المقتفى (7) لامر الله، والمستضىء بور الله، والمستجير باللهء فقال الخليفة:. ذلك اليكم0. تم قال لسى الخليفة :0 ماذ1 ترىة0 فقلت: . المقتفى لامرالله0 (1) ابن واصل 67/1 وما يليها ، نقلا. عن الفارقى ترجيحا.

قارن ابن الفلانى ،ذيل : ص260. وما يليها. حواشى امد روز (1) غير موجودة فى ابن واصل.

(3) فى ابن واصل: صرنا 67/1 (4) فى الاصل: عليه (5) فى الاصل: اخرج (ر1) فى الاصل: ما والتصيب من ابن واصل 067/1 (7) فى الاصل: المستضى بامر الله

مخ ۲۰۸