د عربانو په علومو کې څیړنې
بحوث في تاريخ العلوم عند العرب
ژانرونه
وينتهي إلى ذكر الكهربا والمغناطيس ... وأنواع أخرى من الأحجار نصف الكريمة حتى يتطرق إلى الأنواع الجيدة من الخرز ويختتم الحديث بالبرد والزجاج والمينا.
أما عن الفلزات فقد استهلها بالزئبق،
41
ثم الذهب والفضة والحديد والأسرب ... وتحدث عن المركبات أو «الشبه المعمولات والممزوجات بالصنعة»
42
والشبه نحاس أصفر بإطعام التوتيا المدبر بالحلاوات وغيرها حتى أشبه بالذهب، ويستفيض في ذكر أساليب تجريبية دقيقة،
43
وينهي الفلزات بالأسفيروري والبتروي والطاليقون
44 ... وبالكتاب ملحق لتبيان مناجم الجواهر والفلزات ... وهكذا في مجال خصيب للخرافة، نجد بحثا مهما كانت درجة قصوره المعلوماتي أو ضآلة رصيده المعرفي بحكم زمانه، فإنه لا يوسم إلا بالسمة العقلانية العلمية كمنهاجية تحتذى.
ومما يؤكدها أكثر، أن العنوان الوحيد اللامعقول في الكتاب هو «الحجر الجالب للمطر».
ناپیژندل شوی مخ