============================================================
وفي زمانه ابتدأ ملك آسيرية [كهه] بالتغلب على بعض مدائن يهوذا والتضييق عليهم ثم مات يوتام بن عوزيا، آمير بهوذا، ودفن مع آبائه في مدينة داود.
وولى الملك بعده ابنه آحاز[عداكه]. وكانت ولايته ست عشرة سنة . وذلك في ،[ 5drr .1 ع 5لنr60] السنة السابعة عشرة من دولة فيجيا بن رمليا أمير إسرائيل. وفي آيامه بنيت مدينة المسينة [عهل1] في بلاد الروم الغريقيين .
وسائر اخباره، مكتوبة في ديوان أخبار الانبياء .
أحاز بن يوتام ولي الملك ست عشرة سنة [78) (فصارت سنو) الدنيا الى آخر زمانه أربعة الاف وأربعمائة وتسعا وفسين ستد.
ولي الملك (وهو ابن) عشرين سنة. فلم يسلك طريق آبيه، بل عصا الله، وسلك طريق ير (بعام بن نباط وعبد الا) وثان وقرب لها القرابين ، وقدس لها آحد أولاده،.
وفي السنة الثاتية عشرة من ولايته ، ولي ملك إسرائيل هوشع بن ايلا [هاهاك ن] سبع سنين. وهو الذي اقبل اليه شلمنسار اتع له] آمير الموصل، فصار هوشع في طاعته، يؤدي اليه الخراج في كل عام.
ثم إن ملك أرض الموصل فهم ان هوشع هذا أراد الخروج من طاعته والدخول في طاعة ملك مصر والاستغاثة به ، ليقطع عنه ما يغرم اليه من الخراج . قلما ايقن ذلك، فصل اليه فحاصره في مدينة سامرية ثلاث سنين، ثم افتتحها في السنة التاسعة من ملك هوشع، فحبسه واتتقله مع بقية بني إسرائيل الى بلد آشور، وسكنهم في آبور (1) في سفر الملوك الثاني 17 :6 (الترجمة الفرسية المعروفة باسم 61ل152065عص 30015): "وسكتهم ني ماله 1110 وعل الخابور *نلدا2 . نهر جوزان ، وفي مدائن الميدين - وفي الحاشية ان جوزان غير بعيدة من حران ، في اقصى شسمالي بلاد ما بين النهرين 19
مخ ۱۵۸