128

د تاریخ ادب عربي ژبې

تاريخ آداب اللغة العربية

ژانرونه

وتحسب سلمى لا تزال ترى طلا

من الوحش أو بيضا بميثاء محلال

ليالي سلمى إذ تريك منصبا

وجيدا كجيد الريم ليس بمعطال

ألا زعمت بسباسة اليوم أنني

كبرت وأن لا يشهد اللهو أمثالي!

بلى رب يوم قد لهوت وليلة

بآنسة كأنها خط تمثال

يضيء الفراش وجهها لضجيعها

كمصباح زيت في قناديل ذبال

ناپیژندل شوی مخ