338

کتاب التاریخ

كتاب التأريخ

خپرندوی

دار صادر

د خپرونکي ځای

بيروت

وأمر علي بن أبي طالب حين خرج إلى تبوك . . . . . . . . وكان المهاجر بن أبي أمية أميره على صنعاء وزياد بن لبيد البياضي على حضرموت وصدقاتها وعدي بن حاتم على صدقات طيء ومالك بن نويرة اليربوعي على صدقات حنظلة والزبرقان بن بدر وقيس بن عاصم على صدقات بني سعد وعلي ابن أبي طالب إلى أهل نجران بجمع صدقاتهم وأخذ جزيتهم وخالد بن الوليد على سرية إلى دومة الجندل وعتاب بن أسيد بن أبي أمية على مكة وأبو سفيان ابن حرب على نجران ويزيد بن أبي سفيان على تيماء وخالد بن سعيد بن العاص بن أمية على صنعاء فقبض النبي وهو عليها وعمرو بن سعيد بن العاص بن أمية على قرى عربية وأبان بن سعيد بن العاص بن أمية على الخط بالبحرين والوليد بن عقبة بن أبي معيط إلى بني المصطلق وكذب عليهم وقد جئنا بحديثه في غزاة بني المصطلق والعلاء حليف سعيد بن العاص على الغطيف بالبحرين ومعيقيب ابن أبي فاطمة الدوسي على الغنائم وأبو رنم الغفاري أميره على المدينة حين غزا خيبر ويقال أبو رهم كلثوم بن الحصين الغفاري وأبو رهم الغفاري أيضا على المدينة في غزاة الفتح وأميره على الموسم والناس بعد على الشرك عتاب بن أسيد فوقف عتاب بالمسلمين ووقف المشركون على حدتهم وأبو بكر أميره على الموسم في سنة 9 وبعض الناس مشركون فوقف أبو بكر بالمسلمين ووقف المشركون ناحية على مواقفهم

مخ ۷۶